محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (297)

فضفضة ثقافية (297)

·         وافق مجلس جامعة الإسكندرية، في اجتماعه المنعقد مؤخراً، برئاسة الدكتور أسامة إبراهيم رئيس الجامعة، على الاقتراح المقدم من مجلس الدراسات العليا والبحوث بالجامعة، بإعفاء طلاب الماجستير والدكتوراه من المناقشة العلنية للرسالة فى حالة نشر 3 أبحاث من الرسالة فى مجلات علمية دولية مصنفة عالميا،ً على أن تعدل الكليات التى تطبق هذا النظام لوائحها بما يتوافق مع هذا القرار (مصدر الخبر: الموقع الالكتروني لجامعة الإسكندرية) .

·        أصدر عدلى منصور، الرئيس المؤقت، يوم الخميس 19 ديسمبر 2013، قراراً جمهورياً بمنح وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى إلى اسم الشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم، ‫‫ويأتي تكريم الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم تقديراً لعطائه الأدبي وحضوره المؤثر على الساحة الأدبية والسياسية، وفقا لبيان الرئاسة.

·        إن هناك جماعات تكفيرية صغيرة تسير على نفس نهج تنظيم القاعدة في الأساليب. وإن انتحار متهم المرج بعد إلقاء القبض عليه، يشير إلى أن العمليات الانتحارية سلوك عقائدي يائس لدى الجماعات التكفيرية. [أحمد بان- الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، في مداخلة هاتفية لبرنامج "بث مباشر" على فضائية "السى بى سى 2"، معلقا على خبر "أن سعيد الشحات المتهم باغتيال ضابط الأمن الوطني محمد مبروك قد توفى أثناء مداهمة قوات الشرطة لمنزله، وعند محاولته الهروب قفز فوق أسطح العمارات المجاورة، ثم قام بتفجير حزام ناسف كان يرتديه في نفسه ولقي مصرعه في الحال عند اقتراب القوات منه للقبض عليه"].

·        محمود سلامة الهايشة: ((حضور المناقشات العلمية ضرورة لتنمية الذات))، نشر بموقع الألوكة، يوم الاثنين 16 ديسمبر 2013م، على الرابط التالي: http://www.alukah.net/Social/0/63949/

·        موقع الهيئة المصرية العامة للكتاب: http://www.gebo.gov.eg/


-----------------------------
۝ حضور المناقشات العلمية ضرورة لتنمية الذات...بقلم/ محمود سلامة الهايشة

يقام بكل الجامعات بالكليات التابعة لها بشكل منتظم - حلقاتٌ نقاشية علمية، فيما يطلق عليه  "سيمنار"، وهي حلقة نقاشية علمية في تخصص بعينه، يقيمه القسم العلمي في تلك الكلية، أو ذاك المعهد العلمي، وبالتأكيد يحضره طلاب الدراسات العليا المسجلون لدرجتَيِ الماجستير والدكتوراه، والأساتذة أعضاء هيئة التدريس ومعاونوهم؛ حيث يقوم أحد الطلاب بعرض لبحث أو دراسة، تمت بالفعل، ونُشِرت بإحدى المجلات، أو الدوريات العلمية، أو عرض خطة البحث التي سوف يُقْدِمُ على تنفيذها؛ وذلك لأخذ آراء ومقترحات الباحثين الآخرين، من خلال تقديمهم للنقد البنَّاء؛ لتعديل، أو إضافة، أو حذف، أي جزء من جزئيات الخطة البحثية، وتلك الحلقة مفيدة جدًّا للدارسين والباحثين، ولكني لن أخوض كثيرًا في تلك النقطة؛ لأنها شبه مغلقة على تلك الأكاديمية العلمية التي يُنَظَّم فيها هذا اللقاء العلمي، الذي إما أن يكون بشكل أسبوعي، أو بشكل شهري، ولكن ما سوف أستفيض فيه خلال السطور القادمة هو مسألة حضور عامة الناس، وعلى كافة المستويات الثقافية والفكرية للمناقشات العلمية العلنية، لرسائل وأطروحات الماجستير والدكتوراه، والتي تقام مع كثرة أعداد الكليات بالجامعات وكثرة أعداد طلاب الدراسات العليا المسجلين للحصول على الدرجات العلمية، فلا تخلو جامعة الآن من وجود مناقشة أو أكثر، كل يوم في أحد الأقسام العلمية بكلياتها المتعددة.

كانت مناقشات رسائل الماجستير والدكتوراه حتى أواخر تسعينيات القرن الماضي بكل الجامعات المصرية مغلقةً؛ أي: ليست علنية، فقط يتم وضع إعلان في لوحات الإعلانات بالكلية وبالقسم العلمي، وتحضر لجنة المناقشة والحكم على الرسالة، وتجتمع في إحدى غرف القسم العلمي، أو على سبيل المثال: في حجرة أحد الأساتذة المشرفين على الطالب/ة، أو حجرة رئيس القسم، أو مقر اجتماعات مجلس الكلية، ويُغلَق الباب على اللجنة والطالب، ولا يُسمَح بحضور أي شخص، ولا قريب، ولا حبيب، ولا صديق، وبعد مدة طالت أو قصرت، خمس دقائق، أو حتى خمس ساعات، ثم يُفتَح الباب، ويُعْلَن حصول الباحث على الدرجة العلمية، وينتهي الأمر على ذلك.

أما في السنوات الماضية، وإلى الآن، فغيَّرت الجامعات لوائح الدراسات العليا، وأصبح من الضروري إقامة المناقشات العلمية بصورة علنية، ويتم دعوة الجمهور، والباحثين، والمتخصصين، وغير المتخصصين لحضورها، ويتم الإعلان عن موعدها قبلها بِعِدَّةِ أيام؛ بحيث يتم وضْعُ إعلانٍ موضَّحٍ فيه اسمُ الجامعة، والكلية، والقسم العلمي، وعنوان الرسالة العلمية، واسم الباحث/ة، وأسماء لجنتي الإشراف والحكم والمناقشة، وكتابة مناصبهم وألقابهم العلمية، أمام اسم كل واحد منهم.

وهناك الكثير من الكليات لها مواقع على الإنترنت، وبها باب للأخبار، يمكن للجميع الاطلاع عليها، خاصة وقد أصبح استخدام الشبكة العنكبوتية سهلاً ويسيرًا للكثير من الناس، بعد استخدام تطبيقات الإنترنت للتواصل، والاتصالات الدولية، فأصبح الإنترنت في أيدي الجميع وممسكًا به في يده من خلال التليفون المحمول، فبدلاً من الجلوس على المقاهي، أو أمام شاشات التليفزيون، وتقليب الريموت كنترول على الفضائيات، أدعو الجميع للتوجه لقاعات المناقشات والمؤتمرات العلمية بالكليات والمعاهد العلمية، التي أصبحت منتشرة في كل المدن الكبرى، لحضور هذه المناقشة العلمية بشكل مجاني متاح؛ لكي يتعرف على أشخاص آخرين، من المؤكد أنه لم يلتق بهم من قبل، ومن الجائز أنه لن يراهم مرة أخرى، وسوف يستمع لأساتذة وعلماء كبار في مجال تخصصهم، ويتعرف على الجديد الذي توصَّل إليه الباحث صاحب الرسالة العلمية، ويكتسب خبرة الأجواء العلمية، ويمكن للحضور تسجيل ما لفت نظرهم أو انتباههم في هذا اللقاء العلمي في دفتر صغير يحملونه في جيوبهم، بل والتقاط صورة لمنصة المناقشة، ونقل هذا لعالم الصحافة والإعلام، والمدونات، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكتابة أهم ما اكتسبه من معلومات، ومعرفة جديدة، للأصدقاء وجميع البشر، من خلال الإنترنت؛ فالجميع الآن يتلهف على حضور ندوات ووِرَش العمل في مجالات وعلوم التنمية البشرية، بل ويحجز قبلها بأيام وأسابيع مقعدًا، ويدفع عشرات بل مئات الجنيهات، نظير هذه المحاضرة، أو تلك الدورة التدريبية، في المقابل أمامه بشكل شبه يومي مناقشة أو أكثر في كلية أو أكثر من كليات الجامعة الموجودة في مدينته أو محافظته، فلو عَدَدْنا فوائد حضور تلك الجلسات العلمية، لاحتجنا إلى عدة صفحات لسردها، ولكن يمكن إيجازها في النقاط التالية:
 معرفة أناس جدد خارج الإطار الشخصي والاجتماعي للإنسان.

 اكتساب الكثير من المعلومات والمعارف العلمية، سواء القديمة أو الجديدة في مجال تخصص البحث المناقَش.

 اكتساب العديد من الخبرات النظرية والعملية والعلمية.

 التعرف على عالَم البحث العلمي والدراسات العليا والبحوث.

 يمكن لأي شخص محب للعلم والمعرفة، أن يذهب لحضور هذه المناقشات بقلب عاشق، وعقل مفتوح ومتفتح، وعين مفكر، ومع تكرار الحضور وتسجيل كل ما سمعه ورآه يتحول هذا الشخص إلى محرر صحفي علمي محترف، ومراسل علمي للصحف والمجلات المحلية والدولية.

 التشجيع على حب العلم والتعلم، ومواصلة التعليم حتى آخر دقيقة في حياة الإنسان.

 الحث على القراءة، والاطلاع، والبحث، في معلومة سمعها جذبت انتباهه.

التعرف على الأقسام العلمية، والتخصصات الدقيقة من العلوم، بل والأكثر دقة، سواء أكانت الكلية علمية أو أدبية.

 معرفة برتوكول وترتيب المناقشة العلمية، وكيفية إدارة الجلسات العلمية، وطريقة عرض الباحث/ة لنتائج بحثه، وأهم ما توصل إليه، وكيفية تطبيق تلك التوصيات.

 يقوم البحث العلمي خاصة التطبيقي منه، على حل مشكلة من المشكلات التي تواجه شريحة معينة من المجتمع، أو قطاعًا من القطاعات الاقتصادية، أو لتطوير الحياة السياسية، أو الاجتماعية، التي تظهر بالمجتمع المحلي، أو الإقليمي، أو الإنساني، وبالتالي سوف يتعرف الحاضرون على ماهية المشكلة، والطرق المختلفة لحلها، والتعامل معها، وأهم أو أفضل الوسائل التي توصَّل إليها الباحث لمعالجتها، وما هي النقاط التي يُوصي بها الباحث لدراستها من قِبَل الباحثين والدارسين في المستقبل، بعد ما انتهى من دراسته الحالية.

 سيظل العنصر البشري، واللقاء وجهًا لوجه، إحدى الوسائل التي لا غِنى عنها، مهما تطورت وسائل وطرق الاتصال والتواصل بين البشر في اكتساب المعرفة والتعليم والتعلم، فمع انتشار الجامعات والمعاهد والمراكز البحثية الافتراضية، وقاعة المناقشات، والندوات العلمية الافتراضية، والتعليم غير المتزامن والمتزامن عن بُعد، إلا أنه ستظل الجامعات التقليدية، وعلاقة الأستاذ بالطالب، وعلاقة الأستاذ بالمجتمع، وعلاقة الباحث بالمجتمع، كما هي، بشكل تقليدي كلاسيكي، وبالاتصال المباشر.

 تعظيم الاستفادة من دَور الجامعة في خدمة المجتمع، وتنمية البيئة المحلية.

 ملء قاعات المناقشات بالكليات، بدلاً من تركها فارغة إلا إذا كان الباحث دعا أو اصطحب جمعًا كبيرًا من الأصدقاء والمعارف والأقارب والجيران لحضور مناقشة الرسالة، فبوجود أعداد كبيرة داخل قاعة المناقشات تكتمل الصورة، ويتحقق الهدف من علانية الحدث، ويخرج من القاعة عددٌ كبير بعدة معلومات جديدة، ينقلونها للناس والشارع، وعليه يحدث التطور التراكمي التدريجي للذات البشرية.

هذا الموضوع في غاية الأهمية لكل أفراد المجتمع، ومن كافة الشرائح السِّنِّية، ويحتاج إلى حملة للتوعية والترغيب في دخول الجامعات، والكليات، والمعاهد، والمراكز البحثية، وكسر الحاجز النفسي بين الشارع وقاعات العلم، فلا بد من أن يكون للعلم جمهور، وليس الهدف في الكم، ولكن المهم الكيف، وإلى لقاء آخر في حضرة البحث العلمي.

-----------------------------
## المواطن محمد جمال الدين بدير.. مساء الاثنين 16 ديسمبر 2013 بالمنصورة:
·        32 سنة.
·        ويعمل سائق تاكسي.
·        ومقيم بسندوب.
·        وشقيق فارس جمال الدين- الناشط السياسي .
·        ذبح على يد مظاهرات الإخوان المسلمين بشارع الجيش، أثناء مسيرة لهم أمام مقر المعهد الأزهري بالمنصورة.. مات على الفور نتيجة ذبحه وطعنه عدة طعنات نافذة في الصدر والظهر والرقبة.
·        وقاموا بإحراق سيارته.
·        يطلق عليه الإعلام مسمى "ذبيح الإخوان".
·        وشيعت جنازته بعد صلاة الظهر من مسجد النصر بالمنصورة.
·        وأشار أقاربه إلى أنه اشترى السيارة منذ ثلاثة أيام للمساعدة في إعانته على المعيشة.

-----------------------------
## كوستاريكا
·        تعد واحدة من أكبر موردي الموز فى العالم.
·        تقدر صادراتها من الموز بنحو نصف مليار دولار.
·        أن تغيير المناخ هو السبب فى انتشار الآفات، وإن الحشرات أضعفت النباتات وسببت عيوب بها مما أدى إلى رفض كميات كبيرة منها.
·        حذر تقرير علمي أمريكي من أن الفطريات التي تتغذى على الموز تهدد حاليا المزارع الرئيسية فى العالم.
-----------------------------
## علماء يحصنون الفئران ضد البدانة
لوزان (د ب أ)
قال علماء من سويسرا إنهم نجحوا فى إيقاف موروث (جين) لدى الفئران هو المسئول عن الإصابة بالبدانة مما جعل الفئران محصنة ضد هذا المرض.
وتوقع الباحثون فى دراستهم التي تنشر يوم الأربعاء 18 ديسمبر 2013 على الموقع الإلكترونى لمجلة "بلوس ون" أن يساعد اكتشاف هذا البروتين فى علاج السمنة المفرطة لدى الإنسان.
غير أن الباحثين بجامعة لوزان أشاروا فى نفس الوقت إلى وجود هذا البروتين فى الكثير من أنسجة جسم الإنسان وأعضائه مما يجعل من غير المستبعد حدوث مضاعفات غير مرغوب بها عند وقف عمل هذا الجين. 
وقام الباحثون تحت إشراف لوك بيرليرن فى بيان صادر عن الجامعة اليوم إنهم ربوا فئران لا يعمل لديها جين ناقل يسمى "إم سى تى" وإن هذا الجين مسئول عن تمرير مواد غذائية بين الخلايا المساعدة والخلايا العصبية وان هذه الفئران كانت بصحة جيدة ولكن أنسجتها الدهنية كانت أقل منها لدى الفئران العادية التي ربيت معها في نفس الظروف.
ثم قام الباحثون بتغذية هذه الفئران على مدى 12 أسبوعا بأطعمة غنية كثيرا بالسكر والدهون، فوجدوا أن وزن الفئران العادية ازداد بنسبة 17% فى حين أن الفئران التي تعطل لديها جين "ام سى تى1" لم تزد وزنا سوى بنسبة 8%.
كما أوضح الباحثون أن الفئران التى حدث لديها تعديل جينى لم تعان مما يعرف بالتنكس الدهنى أو التدهور الدهنى ولم تصب ببوادر السكر من النوع الثاني أى أنها كانت محصنة من الناحية العملية ضد الإصابة بالبدانة حسبما جاء فى البيان.
وحلل الباحثون الأغذية التى تتناولها الفئران فرجحوا أن تكون لدى الفئران المعدلة جينيا قدرة أفضل على تقييم القيمة الغذائية لأطعمتها وضبط استهلاك الطاقة وذلك من خلال عدم تناول الأطعمة الغنية بالدهون.
ويعتقد الباحثون إمكانية استخدام نتائج الدراسة في تطوير عقاقير ضد البدانة تساعد على وقف نشاط هذا البروتين جزئيا على أن يكون هذا العقار ضمن حزمة شاملة من الإجراءات وأن يرافقه تغير في أسلوب حياة البدناء.
-----------------------------
دراسة: الكلاب تتعرف على البشر من خلال الصور الفوتوغرافية
هلسنكى (د ب أ)
قال علماء من فنلندا، إن الكلاب تستطيع التعرف على وجوه البشر المألوفة لديها عندما تراها فى صور فوتوغرافية.
وعرض الباحثون، تحت إشراف البروفيسور أوتى فاينيو من جامعة هلسنكى، صورا لوجوه كلاب ووجوه بشرية معروفة على 31 كلبا، منها صور لأصحاب هذه الكلاب على سبيل المثال أو صورة كلب آخر تقتنيه الأسرة.
وعرض الباحثون أيضا صور أشخاص غريبة وكلاب غير معروفة لدى هذه الكلاب ،"وكان على الكلاب أن تقبع هادئة أثناء عرض الصور"، حسبما أوضح فاينيو.
وتابع الباحثون، أثناء هذا العرض حركة أعين الكلاب، فوجدوا أنها ظلت ترمق صور الكلاب الأخرى فترة أطول من نظرها إلى صور البشر، ولكنها حملقت أكثر في صور الأشخاص الذين تعرفهم مقارنة بفترة نظرها إلى صور الغرباء.
واستنتج الباحثون من ذلك أن الكلاب تستطيع التمييز بين الوجوه المعروفة والوجوه غير المألوفة لديها، وقالوا إن نتائج هذا البحث تظهر أن للكلاب قدرة شبيهة بقدرة الأشخاص على التعرف على الوجوه، حسبما جاء فى بيان الجامعة بشأن الدراسة التي نشرت أيضا فى مجلة"أنيمال كوجنيشن" المعنية ببحث القدرات الإدراكية للحيوانات.
-----------------------------
۝ ميلاد خمس سلاحف صينية مهددة بالانقراض فى حديقة حيوان بأمريكا
(رويترز)
فى سابقة بالولايات المتحدة شهدت حديقة حيوان بنيويورك ميلاد خمس سلاحف صينية من نوع نادر مهدد بالانقراض.
قال مسئولون بمحمية بروسبك بارك زو فى بروكلين، فى بيان يوم الاثنين 16 ديسمبر 2013، إن المحمية شهدت ميلاد السلاحف كبيرة الرأس في نوفمبر.
وقالت دنيس مكلين مديرة المحمية، فى البيان، "فى الوقت الذي أصبحت فيه الكثير من السلاحف التي تعيش فى المياه مهددة بالانقراض يمثل ميلاد هذه السلاحف تقدما كبيرا فى المحافظة على الأنواع".
والسلاحف الخمس ضمن برنامج تنفذه المحمية لحماية هذا النوع من السلاحف الصينية النادرة من الانقراض.
ويوجد الآن فى نيويورك إجمالي 15 سلحفاة من هذا النوع لتمثل أكبر تجمع لهذه السلاحف في أى حديقة حيوان معتمدة من قبل حدائق الحيوان والأحواض المائية.
-----------------------------
## صـــــور الغش التجاري للعلف ( معلومة سريعة )
1- زيادة نسبة الرطوبة ( إضافة الماء )
2- زيادة نسبة الرماد ( إضافة الأتربة والرمال )
- ويمكن كشفها عن طريق التقدير الكيميائي لمادة العلف
ملحوظة : زيادة محتوى المادة من الرماد يؤدى إلى زيادة محتواها من السليكا والتي تسبب حالات الادماء الداخلي الشديد .
3- تقليل نسبة البروتين عن النسبة المسموح بها .
4- زيادة محتوى مادة العلف من الألياف .
-----------------------------
تفوق إنتاج المزارع السمكية على مزارع الأبقار
روما (أ ش أ)
كشف تقرير نشرته مؤخرا منظمة الأمم المتحدة للتغذية والزراعة الفاو، إن إنتاج المزارع السمكية تضاعف بنسبة 6% سنويا خلال العشرين عاما الماضية بمعدل سمكة من كل اثنين مستهلكة فى العالم مما يجعله يتفوق على مزارع الأبقار والطيور والخنازير.

وأشار التقرير أن الأسماك سوف تساهم فى تغذية 10 مليارات شخص فى عام 2050 حيث إن عائدات تربية الأسماك تفوق عشرات مرات تربية الأبقار وإن ستة أنواع من الأسماك هى/ سمك الشبوط الذى يعيش فى المياه العذبة وأسماك البلطى والشانوش والسالمون والسمكة القطة يصل إنتاجهم العالمى 85% وهى تتميز بلحمها الأبيض ويصل إنتاجها 3ر4 مليون طن السنة فى أكثر من مائة دولة فى الصين ومصر وإندونيسيا والبرازيل والفلبين.
-----------------------------
## الصالون الـ 17 لفناني نقابة تشكيليين الدقهلية 2013

متابعة وتصوير: محمود سلامة الهايشة-المنصورة:


تحت رعاية اللواء مهندس/ عمر الشوادفي – محافظة الدقهلية، أ.د.صلاح المليجي-رئيس قطاع الفنون التشكيلية، افتتح الفنان أ.د.حمدي أبو المعاطي- نقيب الفنانين التشكيليين، والفنان/ محمود خفاجي-نقيب الفنانين التشكيليين بالدقهلية، معرض الصالون السابع عشر لفناني نقابة الدقهلية 2013، وذلك ظهر يوم الخميس 19 ديسمبر 2013 بقاعة دار ابن لقمان بمتحف المنصورة القومي ويستمر المعرض حتى 29 ديسمبر 2013.
ويشارك بالمعرض 34 فنان من أعضاء نقابة الفنانين التشكيليين بالدقهلية، بالإضافة لضيف شرف الصالون الفنان د.محمد زكريا سلطان.
وقد نقل الأستاذ الدكتور حمدي أبو المعاطي خبرا سعيدا في نهاية الافتتاح للفنانين الحاضرين، بأنه يجرى حالياً إعدادات كبيرة جداً للانتهاء من إجراءات إنشاء كلية الفنون الجميلة بجامعة المنصورة ، والتي من المتوقع أن تفتتح العام الدراسي القادم 2014/2015 وسوف يكون مكانها محل كلية الآداب جامعة المنصورة والتي ستنقل لمكان أخرى.
-----------------------------
۝ الصين أصبحت العملاق العالمي في تربية أسماك البلطي
بكين (أ ش أ)
نجح المزارع الصيني "زو – كنفو" فى زراعة نوع من أسماك المياه العذبة هو سمك البلطي فى مزرعته السمكية التي تقع على مساحة 7 هكتارات، حيث استطاع أن ينتج هذا العام حوالى 20 ألف طن من سمك البلطي، الذي سوف يقوم بتصدير نصفه إلى دول الاتحاد الأوروبي، خاصة فرنسا وبلجيكا وهولندا، والذي سوف يصبح الطبق الأساسي فى الغذاء فى القرن الواحد والعشرين. 
وبلغ إنتاج الصين من المزارع السمكية 38 مليون طن فى 2011، وهى تمثل 6.61% من المزارع السمكية فى العالم لتسبق الهند، الذى يصل إنتاجها من المزارع السمكية 5,4 مليون طن، وفيتنام التى يصل إنتاجها إلى 8,2 مليون طن، وبذلك احتلت الصين المرتبة الأولى، وفقا لأرقام منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو"، كما تنتج الصين سمك الشوبط والجمبري المطلوب فى سوقها الداخلي. 
كما تخصص سكان تايوان المقيمون فى جزيرة "هاينان" فى تربية أسماك البلطي فى الأحواض السمكية.
ويعتقد الباحثون فى منظمة "وارلد – فيش" أن سمك البلطي هو مصدر للبروتين الحيواني، حيث يتم تربيته على خليط من الذرة والفول وبقايا الأسماك التى يتم الحصول عليها من أمريكا اللاتينية. 
-----------------------------
۝ عظام قطة صينية تهز نظرية الاستئناس
لندن (أ ش أ)
ساعدت لعبة القط والفأر الذي لعبت فى قرية صينية منذ 5300 عام العلماء حاليا فى فهم كيف أصبح القط البرى المتوحش الحيوان الأليف الذي نعرفه اليوم.
ويعتقد العلماء أن شهية القطط هي التي أدت إلى ترويضها، ومع مرور الوقت تكيفت القطط على حياة القرية وأصبحت الحيوان الأليف الذي يربيه الإنسان فى بيته.
وذكرت صحيفة الجارديان البريطانية أن هذه هي النظرية الأساسية التي جاءت من دليل أثرى فى الشرق الأوسط وليس من الصين. ولكن العظام التي عثر عليها فى قرية صينية مؤخرا تؤيد فكرة أن القطط كانت تقوم بواجباتها على أكمل وجه فى مكافحة القوارض فى العصور القديمة، طبقا للباحثة فيونل مارشل من جامعة واشنطن فى سان لويس.
ونشرت مارشال دراسة تركز على قرية فى شمال الصين، تلقى الضوء على التاريخ الذي لم يفهمه أحد جيدا للقطط. وأقرب تمثيل للقطط المستأنسة تعود إلى مصر بعدها بألف عام تقريبا.
ووجد الباحثون دليلا أن القوارض هددت مخزون الفلاحين من الحبوب من خلال اختباءها فى أوعية التخزين التي صممت لأبعادها.. وكشفت تحليل عظام قطة قديمة أنها كانت تتغذى على القوارض التي كانت تتغذى بدورها على الحبوب.
-----------------------------
خبراء بيئة يحذرون من آثار الزيادة السكانية على معدلات الطاقة
أ. ش.أ
حذر عدد من خبراء البيئة من الآثار المتوقعة للزيادة السكانية على معدلات استخدام الطاقة وإفراز المخلفات بكافة أنواعها، وما يمثله ذلك من ضغط على النظم البيئية، وكيف تمثل أنماط الاستهلاك والإنتاج المستدامة وسياسات النمو الأخضر حلولا لمثل هذه التحديات مع إيضاح لدور المجتمع المدني فى هذا السياق، حيث إن المشكلة السكانية بطبيعتها عابرة للقطاعات وتتطلب تضافر مختلف الجهات الحكومية وغير الحكومية.
جاء ذلك خلال مشاركة الدكتور حسين أباظة مستشار التنمية المستدامة، والدكتور عطوة حسين رئيس الإدارة المركزية للصناعة بوزارة البيئة، والدكتور عماد عدلى، رئيس الاتحاد العربي للشباب والبيئة فى ندوة علمية حول "السكان والمشاركة فى تحقيق الإنتاج والاستهلاك المستدام" ضمن فعاليات الملتقى السنوي الثاني والأربعين "لقضايا السكان والتنمية.. التحديات والمستقبل" والذى ينظمه المركز الديموجرافى بالتعاون مع وزارة التخطيط ومعهد التخطيط القومى فى إطار الاحتفال باليوبيل الذهبى للمركز، وتحت رعاية الدكتور حازم الببلاوى، رئيس مجلس الوزراء.
وأكد الدكتور خالد فهمى، مدير المركز ووزير البيئة السابق أن الملتقى يأتى انطلاقا من الإدراك الكامل بأهمية العلاقة المتبادلة بين السكان والنمو الاقتصادي والتنمية المستدامة ودورها المحورى فى التصدي للقضايا والأولويات التى تواجهها مجتمعاتنا والتحديات المستقبلية فيما يتعلق بتحسين نوعية الحياة لكافة الأفراد والفئات السكانية بدءاً بالأطفال والشباب والنساء وكبار السن وذوى الإعاقة.
وقال فهمى إن الندوة تناولت مجموعة من الموضوعات وهى قضية السكان والمشاركة فى تحقيق الإنتاج والاستهلاك المستدام، وفرص تحقيق الإنتاج المستدام فى قطاع المخلفات، كما سيتم مناقشة مفهوم الاقتصاد الأخضر وتحقيق الإنتاج فى قطاع الطاقة ودور المجتمع المدنى فى تحقيق الإنتاج والاستهلاك المستدام.
وأضاف أن الملتقى يشمل 6 محاور رئيسية يتمثل المحور الأول فى ديناميكيات السكان وتداعيات النمو السكاني الاقتصادية والاجتماعية، والمحور الثانى يتناول موضوع التوزيع الجغرافى للسكان والهجرة والتحضر، أما المحور الثالث فيتناول السكان والتنمية المستدامة والموارد والتغيرات البيئية والفقر، ويتناول المحور الرابع الصحة والصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة، المحور الخامس رأس المال البشرى التعليم والبحث العلمي-التنمية البشرية)، والمحور السادس: قضايا النوع الاجتماعي وتمكين المرأة والشباب.
وتضم فعاليات الملتقى عددا من الجلسات العامة وثمانى ندوات وثمانى جلسات علمية متخصصة يعقبها احتفالية اليوبيل الذهبي للمركز يوم السبت القادم برعاية وحضور الدكتور حازم الببلاوى، رئيس مجلس الوزراء.
-----------------------------


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كافوزال Cafosal لتنشيط التمثيل الغذائي – حقن للاستعمال البيطري

راكومين..غلة وجبة شهية لقتل الفئران